الصفحة الرئيسية
برامجنا
خدماتنا
تعرف علينا
اتصل بنا

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

ابحث
no icon

القائمة
الصفحة الرئيسية
المنتدى
اخبارنا
مجلة حياتى
الاسرة والمخدرات
المزيد
 
أصدقاؤك يفضلون
 
اضطرابات النوم
اضطرابات النوم

 

اضطرابات النوم ( اضطراب الساعه البيولوجيه )

أولا / الاعراض :
* يعانى الافراد المصابه بهذا الاضطراب من الارق فى بعض مرات خلا ساعات النهار * ويعانى ايضا الافراد من النعاس المفرط فى اوقات اخرى * وجود انخفاض فى الحياه الاجتماعيه والمهنيه وغيرها من المجالات الهامه 1- اضطراب دورات النوم واليقظة فعندما تختل الساعة البيولوجية تصاب دورات النوم واليقظة عند الإنسان بارتباك شديد؛ حيث يصاب البعض بالحاجة إلى النوم في وقت مبكر جدًا من الليل، ثم يستيقظون بعد منتصف الليل لتبدأ معاناة انتظار الصباح، بينما يحدث العكس عند فريق من الناس حيث يجدون صعوبة شديدة في النوم ويعتبرون أنفسهم من ضحايا الأرق فلا يصل النوم إلى عيونهم إلا بعد منتصف الليل أو قرب الفجر، ويترتب على ذلك صعوبة شديدة في الاستيقاظ صباحًا للذهاب إلى العمل أو المدرسة. 2- دوار الطائرة النفاثة Jet Lag وهي حالة مرضية تحدث عادة عند السفر الطويل السريع عبر مناطق يتغير فيها الوقت، وذلك نتيجة لعدم توافق الساعة البيولوجية داخل الإنسان مع الساعة الخارجية التي تتغير بتغير توقيت البلاد المختلفة التي يمر بها المسافر، وينتج عن هذه الحالة أرق وإرهاق وتباطؤ وظائف الجسم، ويصاحبه اضطراب في دورات النوم واليقظة. 3- الاكتئاب الشتوي "الاضطراب الوجداني الفصلي" في دراسة ميدانية بمدينة نيويورك وجد أن أكثر من ثلث البالغين يعانون اضطرابا في حالتهم المزاجية في أثناء الشتاء؛ حيث تطول ساعات الليل. كما وجد أن ستة أشخاص من كل مائة يعانون اكتئابا شديدا في فصل الشتاء؛ فيشعر المريض بصعوبة في ممارسة العمل والحياة العائلية، كما يحس بموجات من التعب وتتغير عاداته في الأكل؛ فيتناول الكثير من المواد النشوية والسكرية.


ثانيا / التشخيص :
عند تشخيص هذا الاضطراب يجب التمييز بين اضطراب الساعة البيولوجية إيقاع النوم العادي من أنماط النوم و التعديلات العادية التالية تغيير في الجدول الزمني. المفتاح لهذا التمييز يكمن في والعلامات اللتى يتم بناء عليها تشخيص هذا الاضطراب هى : * نمط مستمر أو متكرر من اضطراب النوم يؤدي إلى النعاس المفرط أو الأرق * . اضطراب النوم يسبب ضائقة مهمة سريريا أو ضعف في الاجتماعية والمهنية، أو مجالات أخرى هامة من الأداء. * الاضطراب لا يرجع إلى التأثيرات الفسيولوجية المباشرة لماده ء * تأخر مرحلة النوم النوع: وجود نمط مستمر من بداية النوم في وقت متأخر والأوقات الصحوة في وقت متأخر


ثالثا / الميزات المرتبطه بالمرض :
من الاضطرابات ذات الصله بهذا الاضطراب هى الاختلال الوظيقى فى الادوار المهنيه والاسريه والاجتماعيه لدى الافراد الذين لديهم صعوبه للتأقلم مع نوبات العمل حيث ارتبط تأخر مرحلة النوم مع نوع فصامي، فصامية، والانطوائية بالارق والاكتئاب والسرطان وامراض القلب . ويمكن ربطه ايضا


رابعا / مأال الاضطراب:
اشارت بعض الدراسات الى ان قد تكون من مضاعفات هذا الاضطراب جسديا بيزود من مخاطر الاصابه بالقولون العصبى ويؤدى ايضا الى شعور الفدر بالمغص والصداع يزيد من خطر اصابه الفرد بمرض السكرى وعند ما تختل الساعة البيولوجية تصاب دورات النوم واليقظة عند الإنسان بارتباك شديد؛ حيث يصاب البعض بالحاجة إلى النوم في وقت مبكر جدًا من الليل، ثم يستيقظون بعد منتصف الليل لتبدأ معاناة انتظار الصباح، بينما يحدث العكس عند فريق من الناس حيث يجدون صعوبة شديدة في النوم ويعتبرون أنفسهم من ضحايا الأرق فلا يصل النوم إلى عيونهم إلا بعد منتصف الليل أو قرب الفجر، ويترتب على ذلك صعوبة شديدة في الاستيقاظ صباحًا للذهاب إلى العمل أو المدرسة. 2- دوار الطائرة النفاثة Jet Lag: وهي حالة مرضية تحدث عادة عند السفر الطويل السريع عبر مناطق يتغير فيها الوقت، وذلك نتيجة لعدم توافق الساعة البيولوجية داخل الإنسان مع الساعة الخارجية التي تتغير بتغير توقيت البلاد المختلفة التي يمر بها المسافر، وينتج عن هذه الحالة أرق وإرهاق وتباطؤ وظائف الجسم، ويصاحبه اضطراب في دورات النوم واليقظة. 3- الاكتئاب الشتوي “الاضطراب الوجداني الفصلي”: في دراسة ميدانية بمدينة نيويورك وجد أن أكثر من ثلث البالغين يعانون اضطرابا في حالتهم المزاجية في أثناء الشتاء؛ حيث تطول ساعات الليل. كما وجد أن ستة أشخاص من كل مائة يعانون اكتئابا شديدا في فصل الشتاء؛ فيشعر المريض بصعوبة في ممارسة العمل والحياة العائلية، كما يحس بموجات من التعب وتتغير عاداته في الأكل؛ فيتناولالكثير من المواد النشوية والسكريات


خامسا / الانتشار وفقا للثقافه والنوع والعمر :
تشير االاستطلاعات ان نسبه الانتشار تصل إلى 7٪ لنوع تأخر مرحلة النوم في • المراهقين وتصل إلى 60٪ لنوع نوبة العمل في النوبة الليلية العمال


سادسا / العوامل الوراثيه والبيولوجيه والبيئيه
نجد ان للوراثه لها دخل فى الاصابه بهذا لالاضطراب فقد تم اكتشاف جينين مسئولين عن اختلال الساعه البيولوجيه يعرفان باسمي : جين clock وجين bmm1


سابعا / الفحوصات :
فحوصات ع المخ وفحوصات للدم ومقاييس اضطراب النوم كل هذا الاختبارت يتم من خلالها الكشف عن اضطراب اختلال الساعه البيولوجيه


ثامنا / العـــــلاج :
ومن العلاجات الدوائيه اللتى تساعد فى تخفيف اعراض هذا الاضطراب هو عقار الميلاتونين . * إن اضطرابات دورة النوم و اليقظة تختص بنفسها عندما يعتاد الجسد موعد النوم الجديد و كذلك يستعيد التوافق مع دورة النوم و اليقظة الجديدة . • إن من الصعوبة أن تجعل الشخص ينام فى موعد يسبق موعد نومه ( و هو لا يريد النوم) و لكن ليس صعباً أن تحبسه عن النوم بضعة ساعات . • إن الأمثل فى هذه الحالات أن يؤخر الشخص نومه تدريجياً بضعة ساعات كل يوم أو ينام عدد ساعات محددة يومياً فبذلك بعد عدة أيام يستطيع أن يصل إلى الموعد الذى يرغب أن ينام فيه .




اضطرابات النوم (الارق )

أولا / الاعراض :
من اعراض الارق : * صعوبة الخلود الى النوم في الليل * الاستيقاظ اثناء الليل * الاستيقاظ باكرا * الشعور بعدم الراحة الكافية بعد النوم في الليل * التعب او النعاس خلال النهار * العصبية، الاكتئاب او القلق * صعوبة في التركيز وفي التركز في المهام * كثرة الاخطاء والحوادث * الصداع الناجم عن التوتر * اعراض في الجهاز الهضمي * القلق المستمر بشان النوم


ثانيا / التشخيص :
التشخيص يتم بناء على الاعراض الاتيه : 1- الشكوى المستمره من صعوبه البدء او المحافظه على النوم او النوم فيما لايقل عن مره واحده فى الشهر 2- الانخفاض فى المجالات الاجتماعيه والمهنيه زوغيرها من مهام اخرى 3- لاتحدث اضطرابات النوم اثناء لخدار او ضيق التنفس 4- هذا الاضطراب لايكون راجع لتاثيرات فسيولوجيه مباشره لماده او لحاله طبيه عامه .


ثالثا / الميزات المرتبطه بالمرض :
أعراض القلق أو الاكتئاب التي لا تستوفي معايير اضطراب عقلي محددة قد تكون موجودة الأفراد مع الأرق الابتدائية قد لديهم تاريخ من الاضطرابات النفسية، لا سيما اضطرابات المزاج واضطرابات القلق


رابعا / مأال الاضطراب:
يُعد مآل الاصابة بالارق جيد جدا ويزول بزوال المسبب. من مضاعفات الارق على الفرد : * ضعف الاداء في العمل او الدراسة * سرعة بطيئة في رد الفعل عند قيادة السيارة وارتفاع خطر وقوع الحوادث ا * ضطرابات نفسية، مثل: الاكتئاب او اضطراب ذو علاقة بالقلق * الوزن الزائد او فرط السمنة * ضعف الجهاز المناعي * زيادة خطر الاصابة بامراض مزمنة وازدياد حدتها، مثل: فرط ضغط الدم، امراض القلب والسكري


خامسا / الانتشار وفقا للثقافه والنوع والعمر :
اشارت الدراسات الى أن الشكاوى من الأرق أكثر انتشارا مع زيادة العمر وبين النساء. الشباب في كثير من الأحيان يشكون من صعوبة في النوم، بينما هم أكثر عرضة لديهم صعوبة مع الحفاظ على النوم المبكر معدل انتشار الحقيقي للالأرق الابتدائية في عموم السكان غير معروف. عدد السكان الدراسات الاستقصائية تشير إلى وجود انتشار لمدة 1 من الشكاوى من الأرق 30٪ -40٪ عند البالغين في عيادات متخصصة في اضطرابات النوم، وحوالي 15٪ -25٪ من الأشخاص الذين يعانون المزمنة ويتم تشخيص الأرق مع الأرق الابتدائية


سادسا / العوامل الوراثيه والبيولوجيه والبيئيه
يعاني المصاب من الأرق نتيجة لبعض العوارض الاجتماعية أو الضغوط النفسية ولكن بعد زوال السبب الذي أدى للأرق تستمر مشكلة الأرق مع المريض وذلك بسبب اكتساب المريض عادات خاطئة في النوم خلال الفترة السابقة ويصبح المريض مشغول الذهن وكثير القلق من احتمال عدم نومه ويدخله ذلك في حلقة مفرغة تزيد من مشكلة الأرق عنده. وهؤلاء المرضى قد ينامون بشكل أفضل خارج منازلهم. الخمول والكسل: فقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعيشون حياة خاملة ينامون بصورة أسوأ من الذين يعيشون حياة نشطة مليئة بالحيوية. والرياضيون بصورة عامة ينامون أفضل من الخاملين. الإفراط في استخدام المنبهات أو استخدام الكحول أو شرب المشروبات الغازية : والمنبهات تشتمل على المشروبات المنبهة كالقهوة والشاي والكولا والشوكولا. كما أن دخان السجائر يعتبر من المنبهات. أما بالنسبة للكحول فإنه من المثبت علميا أنه يؤدي إلى الأرق وتقطع النوم كما أنه يزيد من اضطرابات التنفس أثناء النوم. عدم القيام بجهد جسماني : فيكثر الأرق عند الذين يعملون في المكاتب أو الذين لا يبذلون جهدًا جسديًا كبيرا.


سابعا / الفحوصات :
يقوم الطبيب باجراء فحص جسدي ويبحث عن علامات لمشاكل اخرى قد تسبب الارق. ويجرى، عادة، فحص دم للتحقق من نشاط الغدة الدرقية او عوامل اخرى يمكن ان تسبب الارق. يوجه الطبيب بعض الاسئلة كما يطلب تعبئة استبيان لتحديد انماط النوم والاستيقاظ ومستوى النعاس خلال ساعات النهار. قد تكون حاجة الى تعبئة يوميات خاصة بالنوم لمدة اسبوعين. ومن الفحوصات ايضا اللتى يجريها الطبيب لتشخيص هذا الاضطراب هى فحوص لرصد وقياس انشطة بدنية مختلفة خلال النوم، بما في ذلك موجات الدماغ، التنفس، ضربات القلب، حركات العينين وحركات الجسم.


ثامنا / العـــــلاج :
* العلاج الدوائى : في حالة ما إذا كان الأرق ناتجا عن مرض عضوي أو نفسي فإنه يجب علاج هذا المرض ليزول الأرق. لذا فالعلاج الحقيقي هو وصف الأدوية المناسبة. ومن هذه الأدوية: الأقراص المنومة وأشهرها البنزوديازيبين مثل الفاليوم، إلا أن معظمها يسبب نوعا من التعود، حيث يصبح المريض لا يستطيع النوم بدون الدواء، وقد يحتاج الأمر إلى تقليل الجرعة بالتدريج لكسر اعتماد المريض على الدواء. أحيانا تستخدم مضادات الحساسية مثل الدايفينهايدرامين للمساعدة على النوم، فكما هو معروف فإن النعاس من الآثار الجانبية لمضادات الحساسية. أحيانا توصف أقراص الميلاتونين حيث يقوم الميلاتونين بضبط دورة الاستيقاظ والنوم لدى الإنسان. توصف أحيانا مضادات الاكتئاب لما لها من أثر مهدئ. للأعشاب أيضا دور في العلاج، مثل نبات الفاليريانا الذي يتم تعبئته الآن في كبسولات ووصفه لمصابي الأرق، وأيضا الكاموميل (الشيح) وحشيشة اللافندر. أما العلاج الشعبي للأرق فهو شرب الحليب الدافئ، وقد وجد أن الحليب الدافئ يحتوي على نسبة عالية من التريبتوفان، وهو مهدئ طبيعي. وجد أيضا أن إضافة العسل إلى الحليب يؤدي إلى سرعة امتصاص الجسم للتريبتوفان.
العلاج السلوكى : خطوات للمساعدة للتخلص من الأرق - الذهاب إلى النوم في موعد ثابت، والاستيقاظ يوميا في موعد ثابت. - الامتناع عن شرب المنبهات كالشاي والقهوة لعدة ساعات قبل النوم واستبدالها بمشروبات أخرى كالحليب مثلا. - تجنب الغفوات النهارية. - لا تسهر كثيراً، وعود نفسك على الذهاب إلى الفراش في ساعة محددة كل ليلة سواء كنت متعباً أو لا. وحاول أن تستيقظ في نفس الوقت كل يوم فهذا قد يفيدك في تنظيم نومك. - احرص على أن تكون غرفة النوم مريحة، معتدلة الحرارة، خالية من الإزعاج وينبغي أن تكون هادئة مظلمة. - اجعل غرفة النوم للنوم فقط ولا يكن السرير صلباً ولا رخواً متهالكاً. - القيام ببعض التمارين الرياضية كالمشي، وعدم الإجهاد بتمارين عنيفة فقد يكون مفعولها عكسيا. - الابتعاد عن الكحول، فالكحول قد يساعد على النوم في بداية الأمر، لكنك بكل تأكيد سوف يستيقظ الشخص بعد ساعات قليلة. - عدم تناول العشاء متأخرا، بل قبل ساعات من النوم، وليكن العشاء خفيفاً. - إذا لم تستطع ان تنام بصورة جيدة خلال الليل، حاول أن لا تنام خلال ساعات النهار، وقاوم النوم حتى المساء كي تنام بصورة أفضل. نومك خلال النهار لتعويض ساعات الليل، يجعل نومك أصعب خلال الليل. - حاول أن تأخذ قسطا من الراحة والاسترخاء بصورة جيدة قبل ذهابك إلى السرير.
* العلاج البديل : الميلاتونين (Melatonin) هو دواء، يتم تسويقه كوسيلة مساعدة لمعالجة اضطرابات النوم والتغلب عليها. والمعروف ان الجسم ينتج الميلاتونين، بشكل طبيعي، ويطلقه في مجرى الدورة الدموية. كمية الميلاتونين التي يتم ضخها الى الدم تتزايد في بداية ساعات الغسق وتتضاءل عند اقتراب الصبح. وقد تبين ان تناول الميلاتونين كمضاف غذائي (Food additive) ليس فعالا في علاج الارق . وليس من المعروف مدى مامونية تناول الميلاتونين لفترة تزيد عن ثلاثة اشهر. الناردين (Valerian – جنس من النبات) هو مضاف غذائي اخر يباع للمساعدة على النوم الجيد. وقد اثبتت الابحاث انه فعال بنفس المستوى مثل قرص السكر (الغفل - Placebo).




اضطرابات النوم (الخدار)

أولا / الاعراض :
* النعاس المفرط أثناء النهار : فى العرض ده هنلاقى ان المريض عادة مابيشتكى من الاجهاد والتعب طول اليوم وبيجيله شعور كبير جدا بالنوم ومش ف الاوقات الطبيعيه اللى بينام فيها الشخص الطبيعى لا حيث انه ممكن ينام بعد الاكل مباشره او اثناء محاضره مهمه او اثناء محادثه تليفون . • فقدان القوة العضلية المفاجئ (الصدمة التخشبية) : نوبات الشلل دى بتحصل للفرد لما يتعرض لانفعالات عاطفيه مفاجئه زى الضحك او الغضب وممكن تحصل للمريض لو تذكروضع مثير لللقلق والانفعال • شلل النوم : هو ناتج من عدم التحكم فى العضلات الهيكليه وعادة بيحصل عند الافاقه من النوم مباشرة وبالرغم من ان الشخص بيكون واعى بما حوله الا انه مبيقدرش يتحرك او حتى يتكلم ويختفى شلل النوم عند لمس المريض وممن يستر ثوانى معدوده او يصل لدقيقه او دقيقتين • الهذيان والهلوسه : هى حاله تشبه الحلم يصعب التفريق بينها وبين الواقع وهى كالكابوس تحتوى على صور واشكال غريبه وهى ايضا مزعجه وبيصعب تميزها عن الهلاوس المصاحبه للمرض النفسى • الأرق والنوم المتقطع : العرض ده بيشيع لدى مرضى الخدار ع الرغم من انهم يميلو الى النوم فى كثير من الاوقات الاانهم ف الليل بيجدو صعوبه فى انهم ينامو وعادة بيكون نومهم متقطع ومصحو بالاستيقاظ المستمر بدون اسباب معروفه . يستيقظ المصاب عدة مرات من النوم ليلا، تحدث نوبات النوم دون سابق انذار ويصعب وضع حد بين اليقظة والنوم عنده وقد يغفو المصاب اثناء الحديث او اثناء قيادته لمركبة او قيامه بعمل ما. يستغرق النوم من ثواني معدودة لساعة ونصف الساعة، يستيقظ من النوم بصورة مفاجئة ويحلم اثناء نومه حتى وان كان ثواني قليلة ويتذكر احلامه بالتفصيل.


ثانيا / التشخيص :
نعاس لا تستطيع مقاومته اثناء النهار نتيجة اختلال وظيفي في الدماغ وعدم القدرة على السيطرة على آليات النوم والاستيقاظ بحيث يسقط الفرد نائما فجأة سواء في العمل او عندد قيادة السيارة ويتم التشخيص بناء على : * الاعراض المميزه لمرض الخدار . * من خلال السؤال جيدا عن التاريخ النومي واستخدام مقياس ايبورث (Epworth) للنوم والذي يستخدم سلسله من الاسئله القصيره لقياس درجة النوم . * سجلات النوم والتي تسجل احداث النوم يوميا لمدة اسبوع . * قياس نسبة الهيبوكرتين في السائل المحيط بالحبل الشوكي . * عمل مخطط للنوم حيث يقيس هذا الاختبار مجموعه متنوعه من الاشارات اثناء النوم وذلك باستخدام اقطاب توضع على فروة الرأس . * يقيس هذا الاختبار النشاط الكهربائي من الدماغ ، القلب ، العين وكذلك حركة العضلات . * اختبارات النوم المتعدده والتي تقيس الوقت المستغرق حتى يغفو الشخص اثناء النهار


ثالثا / الميزات المرتبطه بالمرض :
الاضطرابات المرتبطة الأكثر شيوعا هي اضطرابات المزاج (في المقام الأول اضطراب الاكتئاب)، تليها اضطرابات المتصلة المخدرات و اضطراب القلق المعمم. وهناك تاريخ من باراسومنياس مثل اضطراب نائم، صريف الأسنان (انقباض الفك وطحن الأسنان)، وسلس البول ويبدو أن أكثر شيوعا في الأفراد مع الخدار.


رابعا / مأال الاضطراب:
من مضاعفات الاصابه بمرض الخدار : * سوء فهم الناس للحاله المرضيه للمصاب وما ينتج عنه من مشاكل في العمل او على المستوى الشخصي . * زياده معدلات الحوادث لمرضى الخدار نتيجه دخولهم في النوم فجاه . * السمنه المفرطة .


خامسا / تأثير الوراثه والبيئه :
نجد ان الوراثه لها عامل كبير فى الاصابه بهذا الاضطراب حيث ان يظهر هذا المرض لدى حوالي 1 – 2 % من أقارب الدرجـة الأولى لمرضي الخدار ، وذلك مقارنةً بـ 0.2 – 0.18 % من الفئة العامة من أفراد المجـتمع ، ولـقد ركزت الدراسات الأولى على التاريخ الأسري للمصابين بالإفراط في النوم وعلاقتها بأعراض الخدار (غشوات النوم الصرعية) فقط ولم تركز على تخطيط الإفراط في النعاس والنوم ، ومن هنا يتم تشخيص حالات اختناق النوم التي تؤدي إلى الإفراط في النعاس والنوم طوال اليـوم على أنها خدار بشكل خاطئ ، وتشير بعض التقارير إلى أن 4.7 % من أقارب الدرجة الأولى لمرضى الصرع يعانون من الرغبة المفرطة في النوم ، إن انتشار الرغبة المفرطة في النوم لدى الفئة العامة يصل إلى 13% ، وبالتالي يمكن القول أن أغلب أقارب مرضي الخدار لا يعانون منه . إن الاضطراب في حالة النوم واليقظة هو أصل الخلل الفسيولوجي الذي يحدث في زملة الخدار ، وإن علامة الاختبار الفسيولوجي هي وجود نوم الحركة السريعة للعينين عند بداية النوم ، ويتسم الفقدان المفاجئ للنبض العضلي باليقظة في رسام المخ الكهربائي الذي يرتبط بالارتخاء العضلي لنوم الحركة السريعة للعينين دون أي سمات أخرى ، وعندما تطول تلك الأحداث يحدث نوم كامل في نوم الحركة السريعة للعينين . والعوامل البيئيه لها تاثير ايضا ع الاصابه باضطراب الخدر ولكنها ليست معروفه حتى الان على الرغم من وجود مناعه ذاتيه للخدار فلا توجد شواهد تؤكد هذا الكلام .


سادسا / الانتشار وفقا للثقافه والعمر والنوع :
أثبتت الدراسات المختلفة لقطاعات مختلفة من السكان أن الشكوى من اضطرابات النوم تزداد مع زيادة العمر ، وقد بينت إحدى الدراسات المتخصصة أن نسبة الأشخاص الذين اظهروا الشكوى من اضطرابات النوم ازدادت من 9% بين عمر 20-29 إلى 21% بين عمر 60-69 وفي دراسة أخرى مشابهة أن نسبة الأشخاص الذين يشكون من اضطرابات النوم كصعوبة النوم أو طول فترة الصحيان أو الاستيقاظ المبكر قد زادت من 23% بين عمر (18-30) إلى 38% من عمر (51-80) كما أظهرت دراسة ثالثة أن انتشار اضطراب النوم التي ترجع إلى كثرة الاستيقاظ أثناء النوم قد ازدادت من 5% (في سن 25) إلى 25% ( عند عمر 65) . كما أظهرت الكثير من الدراسات أن شكوى السيدات من اضطرابات النوم اكثر من شكوى الرجال في نفس السن . وقد ظهرت هذه الشكوى بقدر اكبر باستعمال قياس اضطراب النوم الذي أظهر تدهورا في نوعية النوم بين كبار السن .


سابعا / الفحوصات :
يتم تشخيص المرض باستخدام فحص وقياس الموجات الدماغية. وفحوصات اخرى مثل : * قياس نسبة الهيبوكرتين في السائل المحيط بالحبل الشوكي . * عمل مخطط للنوم حيث يقيس هذا الاختبار مجموعه متنوعه من الاشارات اثناء النوم وذلك باستخدام اقطاب توضع على فروة الرأس . * يقيس هذا الاختبار النشاط الكهربائي من الدماغ ، القلب ، العين وكذلك حركة العضلات . * اختبارات النوم المتعدده والتي تقيس الوقت المستغرق حتى يغفو الشخص اثناء النهار


ثامنا / العـــــلاج :
المرضى الذين يعانون من حالة الخدار يمكن أن تكون ساعدت إلى حد كبير ، ولكن لا يمكن الشفاء منه . العلاج يتم تفصيله للفرد ، على أساس الأعراض والاستجابة العلاجية .
* العلاج الدوائى : هناك نوعين من الأدوية المستخدمة في العلاج هما : • منشطات للجهاز العصبي مثل عقار الريتالين Ritalin أو الأمفيتامينات Amphetamines ، وهذه الأدوية تستخدم في علاج النوبات أثناء النهار. • العقاقير المضادة للاكتئاب : هذه العقاقير تعمل على إعاقة مرحلة النوم العميق، وبالتالي تأخير النوم العميق كما أنها تعمل على منع ارتخاء عضلات الجسم. * العلاج النفسى المستخدم : هو العلاج السلوكى حيث يقوم على ترتيب نمط حياه المريض بما يتماشى مع يومه ويكون البرنامج المستخدم كاالاتى : * تجنب تعديل مواعيد النوم * انتظام وقت النوم ليلا والالتزام بذالك * تجنب الاعمال اللى ممكن تكون فيها خطوره زى السباحه والقياده * زياده النشاط الجسمى واللجوؤ اللى التمارين الرياضيه * تجنب الوجبات الثقيله وتجنب تعاطى الكحول




اضطرابات النوم ( ضيق التنفس اثناء النوم )

أولا / الاعراض :
فرط النعاس أثناء النهار أو كثرة الخمول والتعب، والشخير، التوقف عن التنفس أثناء النوم، وزيادة اللهاث أو الشعور بالاختناق (الشرقة) والاستيقاظ. والمرضى المصابون بتلك الأعراض هم عادة من الذكور المتوسطي العمر الذين يعانون من الوزن الزائد (السمنة)، ولكن هذا الاضطراب قد يصيب أشخاصًا من مختلف الأعمار ومن كلا الجنسين وحتى أصحاب الأوزان الطبيعية. وبعض المرضى قد يكون لديهم مشكلات غير طبيعية في الأنف أو الحلق أو أي جزء من مجرى الهواء العلوي. يعد تناول الكحول أوالحبوب المنومة من الاشياء التى تزيد من عدد مرات وفترة انقطاع التنفس خلال النوم عند المرضى المصابين بهذا الاضطراب أو الذين لديهم القابلية للإصابة به.


ثانيا / التشخيص :
إن تشخيص توقف التنفس أثناء النوم ليس بالأمر السهل، والسبب أن هناك أسبابًا مختلفة تؤدي إلى زيادة النعاس أثناء النهار. ويحتاج المريض إلى إجراء دراسة لتشخيص المرض وتحديد مدى حدته وخطورته. وينبغي على الطبيب تشخيص الأعراض التي يعاني منها المريض والتأكد من أنها أعراض انقطاع التنفس أثناء النوم بالفعل قبل أن يصف لمريضه أي علاج. ومن السهل تشخيص أعراض الحالات الشديدة من انقطاع التنفس أثناء النوم ولكن يصعب تشخيص أعراض الحالات الخفيفة من انقطاع التنفس أثناء النوم. ويسأل الطبيب مريضه بعض الأسئلة حول طريقة نومه وحول نشاطه خلال النهار.


ثالثا / الميزات المرتبطه بالمرض :
. من الاضطرابات ذات الصله اضطراب الذاكرة، وضعف التركيز، والتهيج، وشخصية التغييرات. اضطرابات المزاج (خصوصا اضطراب اكتئابي واضطراب الاكتئاب الجزئي) والقلق الاضطرابات (وخاصة اضطراب الذعر)، والعته وترتبط عادة مع التنفس، اضطرابات النوم ذات الصلة ويمكن أيضا تسبب ضعف الاجتماعي والمهني وخيم يؤدي إلى فقدان الوظيفة، والمشاكل الزوجية والعائلية، وانخفض الأداء المدرسي.


رابعا / مأال الاضطراب:
وتؤثر اضطرابات التنفس أثناء النوم سلبا على وظائف الأعضاء بما في ذلك القلب والأوعية الدموية. فقد أثبتت عدة دراسات طبية معتمدة أن مرض انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم يشكل عنصر خطر أساسي ومستقل، يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم وصعوبة التحكم به. كما يرتبط هذا المرض على المدى الطويل بقصور الدورة الدموية لشرايين القلب التاجية، وهبوط عضلة القلب واختلال نبضاته. وهناك من الدلائل القوية ما يشير إلى ارتباطه بجلطات الدماغ، وتأثيره على هرمون الإنسولين مما يزيد من احتمال خطر الإصابة بمرض السكري. وعلى الصعيد الاجتماعي، فقد أكدت الكثير من الدراسات ارتباط المرض بزيادة نسبة حوادث السير والعمل، نظرا لما يسببه من زيادة النعاس وقلة التركيز أثناء النهار. وبالنتيجة، تؤدي جميع هذه المضاعفات إلى زيادة نسبة الوفيات بين الأشخاص الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم مقارنة بغيرهم.


خامسا / الانتشار وفقا للثقافه والنوع والعمر :
متلازمة انقطاع النفس الانسدادي النومي هو الأكثر شيوعا في الذكور يعانون من زيادة الوزن في منتصف العمر و الأطفال سابق للبلوغ مع تضخم اللوزتين. ونسبة الذكور إلى الإناث من متلازمة توقف التنفس أثناء النوم الانسدادي حوالي 08:01. لا يوجد الفرق بين الأطفال تشير التقديرات إلى أن ما يقرب من 1٪ -10٪ في السكان البالغين، ولكن قد تكون أعلى في كبار السن الأفراد. انتشار المتصلة التنفس اضطراب النوم تختلف أيضا إلى حد كبير باعتباره وظيفة من عتبة وتيرة الأحداث انقطاع النفس.


سادسا / العوامل الببيولوجيه والبيئيه والوراثيه وتاثيرها على الاصابه بالمرض :
العوامل البيولوجيه : فمن يعاني من الوزن الزائد، يصبح النسيج الرخو في حنجرته ولسانه دهنياً فيصعب إبقاء الحنجرة مفتوحة حين ينام على ظهره. لذا ينصح الأطباء مرضاهم الذين يعانون من الوزن الزائد بفقدان الوزن لمعالجة انقطاع التنفس أثناء النوم. ولكن الوزن الزائد ليس السبب الوحيد لانقطاع التنفس أثناء النوم . قد ترتخي عضلات الحنجرة واللسان بشكل زائد، لذا ينبغي على المرضى المصابين بانقطاع التنفس أثناء النوم قد ينصح الأطباء بتجنب الكحول وعدم تناول المنومات ليلاً، كأحد طرق علاج انقطاع التنفس أثناء النوم . فهذه المواد تسبب ارتخاء عضلات الحنجرة بشكل زائد.


سابعا / الفحوصات :
من الفوصات التى يطلبها الطبيب لكى يتم تشخيص هذا الاضطراب هى : - أشعة سينية على الصدر. - تخطيط القلب الكهربائي ECG. - تخطيط صدى القلب (الإيكو). - اختبارات وفحص وظائف الرئة. قد يصف لك الطبيب علاجاً لصعوبة التنفس. .


ثامنا / العـــــلاج :
من طرق العلاج المستخدمه فى علاج هذا الاضطراب هى : تجنب الكحول - تجنب المنومات - فقدان الوزن - التوقف عن التدخين - النوم على أحد الجانبين إلا أنه في كثير من الحالات المتوسطة والشديدة على وجه الخصوص، يتم اللجوء إلى معالجة المريض على المدى الطويل بواسطة جهاز ال "سي باب" (CPAP)الذي يدفع الهواء المضغوط بدرجات متفاوته خلال مجرى التنفس بواسطة كمامة توضع على الأنف أو الأنف والفم معا، مما يعمل على إبقاء مجرى الهواء مفتوحاً وتأمين استقرار وظيفة التنفس أثناء النوم ومن ثم استقرار النوم والشعور بالراحة عند الاستيقاظ وخلال ساعات النهار. وفي بعض الأحيان، يمكن اللجوء إلى جراحات الأنف أو الحلق المختلفة أو استعمال الاستعاضات الخاصة بالفم والأسنان أثناء النوم، وذلك بالتشاور المشترك بين طبيب اضطرابات النوم والأنف والأذن والحنجرة أو الأسنان ، وبعد إجراء فحص النوم لاختيار الحالات التي يمكن أن تتحصل على الاستفادة القصوى من التدخل الجراحي.

 

خدماتنا
     العلاج الاسري  و علاج الأزواج تقدم عيادة تقيم قبل الز
المزيد
 
برامجنا
رحلة التعافى من الإدمانمقدمه: يعتقد الكثير من الناس أن الإدمان يعد من أشد الأمراض
المزيد
 
استفتاء الاسبوع
 
تواريخ تهمك
 

الصفحة الرئيسية |  تعرف علينا |  اتـصل بنـا |  حقوق الطبع و النشر |  مواقع صديقة |  روابط مفيدة |  المؤسسات المتعاقد معها |  شكاوى ومقتراحات